قيل أنه كأس عآلم . ولكني أرآه خزي عآلم !!
ربمآ سيُصنّف من أسوء كؤوس العآلم على مدى التآريخ ,, فنظرتي التشآئميه أحببت أن أحتفظ بها قبل البطوله لعلّهآ تكون خآطئه وأرى على الأقل هيبة هذه البطوله .
لعلّ الحديث سآبق لآوآنه الآن , ولكن تُعرف الشجرة من ثمرتهآ ( كمآ قآل الفرنسيون ) ..!!
قآدت المنتخبآت الكبيره كؤوس العآلم إلى لفت إنظآر الجميع , فآصبحت الحديث الشآغل للنآس , لمآ لهذه المنتخبآت قوّة حضور ونجوم دخلوآ التآريخ من أوسع ابوآبه , وأصبحت الجمآهير الريآضيه بكآفة ميولهآ تنتظر الأربع سنوآت بفآرغ الصبر . لترى بطل جديد لبطولة يحمل رآيتهآ أحد النجوم.
ومآ إنطفأت آخر شمعة في الملآعب الألمآنية بعد النهآئي التي حضنت أرضه أقدآم ( زيدآن ) , حتى تغيّر شكل الكأس اللذي يرسم الكرة الأرضيه , إلى كأس يرسم حظيرة أبطآلهآ ( حيوآنآت ) تهرج في جوهآنسبيرغ وغيرهآ من المدن المستضيفه ..!! كأس العآلم اللذي كنت لآأضيع دقيقه فيه , أصبحت لآ أطيق مشآهدته , ولم أكمل 90 دقيقة على مبآرآة وآحده ..!!
إيطآليآ , إنجلترآ , فرنسآ , آسبآنيآ , البرآزيل , لم تقدم نجماً وآحداً إستطآع أن يخلف غيرة من اللذين حملوآ منتخبآتهم إلى المنصآت ..!! , فإيطآليآ التي بدأت بتعآدل غير مستغرب عليهآ , فهي عآدةً تبدأ ضعيفة في كؤوس العآلم , ولكن يبدو أن مآيخشآه الإيطآليون قد حدث بالفعل في المبآرآة الثآنية , فالعقم الهجومي وسوء المستوى اللذي ظهر به لآعبوا ليبي كآن هو نتيجة ( للفقر في المواهب ) التي تعآني منه إيطآليآ وجميع المنتخبآت , وإنجلترآ التي لم تظهر بشكل جيّد في مبآرآتين بقيآدة كآبيلّو لم تقدم مآكآن متوقع منهآ ( رغم العآده ) فالإنجليز وإن لم يحصلوآ على الكأس فإنهم يقدموآ المستوى المأمول منهم أمآم ( جمآهيرهم ) أمآ فرنسآ فهي ( كالأرملة العآجزة ) بدون زيدآن واعتقد أن هذه الجملة تكفي عن شروحآت كثيره لمآ يحصل في المنتخب الفرنسي من مشآكل وغيره ..!! أمآ البرآزيل بلد النجوم والسحرة والفن والمتعه الكرويه , تقدم الآن كرة تقليديه بدون طعم أو لون مع ( الحمآر دونقآ ) كمآ يُسمّونه البرآزيليون , عُرف عن المنتخب البرآزيلي وجود المهره والنجوم في جميع المرآكز , ولكن الآن يتقدّم هذه ( الحيوآنآت ) فآبيآنو في الهجوم , وتكآد عيني لآتُصدّق أن هذه هي البرآزيل وهذآ مستوآهآ ..!! أين المتعه البرآزيليه ؟
المنتخب الوحيد اللذي استطاع الحفآظ على شئ من إسمه هو ( ألمآنيآ ) التي منذ أن شآركت في كأس العآلم وهي تلعب بـ ( العقل والتكتيك ) قبل الأقدآم والسيقآن .
بالكآد تمرّ الأربع سنوآت حتى نرى نجماً يظهر في المونديآل , تتسآبق الأندية عليه , وتنشغل الصحآفة وأقلآم الكُتآب بالتطرق له , والآن مآهو الحآل ؟ الحآل هو مآ يلجأ إليه مخرجي المبآريآت بعرض صور الحسنآوآت من الجمآهير أثنآء المبآرآة , لعلّ في صورهنّ مآيُنسي جمآهير كرة القدم ذكرى مآرآدونآ ورونآلدو ورومآريو وبآتستوتآ وغيرهم من النجوم اللذين لآتسعهم صفحآت المنتدى ..!!
ربمآ سيُصنّف من أسوء كؤوس العآلم على مدى التآريخ ,, فنظرتي التشآئميه أحببت أن أحتفظ بها قبل البطوله لعلّهآ تكون خآطئه وأرى على الأقل هيبة هذه البطوله .
لعلّ الحديث سآبق لآوآنه الآن , ولكن تُعرف الشجرة من ثمرتهآ ( كمآ قآل الفرنسيون ) ..!!
قآدت المنتخبآت الكبيره كؤوس العآلم إلى لفت إنظآر الجميع , فآصبحت الحديث الشآغل للنآس , لمآ لهذه المنتخبآت قوّة حضور ونجوم دخلوآ التآريخ من أوسع ابوآبه , وأصبحت الجمآهير الريآضيه بكآفة ميولهآ تنتظر الأربع سنوآت بفآرغ الصبر . لترى بطل جديد لبطولة يحمل رآيتهآ أحد النجوم.
ومآ إنطفأت آخر شمعة في الملآعب الألمآنية بعد النهآئي التي حضنت أرضه أقدآم ( زيدآن ) , حتى تغيّر شكل الكأس اللذي يرسم الكرة الأرضيه , إلى كأس يرسم حظيرة أبطآلهآ ( حيوآنآت ) تهرج في جوهآنسبيرغ وغيرهآ من المدن المستضيفه ..!! كأس العآلم اللذي كنت لآأضيع دقيقه فيه , أصبحت لآ أطيق مشآهدته , ولم أكمل 90 دقيقة على مبآرآة وآحده ..!!
إيطآليآ , إنجلترآ , فرنسآ , آسبآنيآ , البرآزيل , لم تقدم نجماً وآحداً إستطآع أن يخلف غيرة من اللذين حملوآ منتخبآتهم إلى المنصآت ..!! , فإيطآليآ التي بدأت بتعآدل غير مستغرب عليهآ , فهي عآدةً تبدأ ضعيفة في كؤوس العآلم , ولكن يبدو أن مآيخشآه الإيطآليون قد حدث بالفعل في المبآرآة الثآنية , فالعقم الهجومي وسوء المستوى اللذي ظهر به لآعبوا ليبي كآن هو نتيجة ( للفقر في المواهب ) التي تعآني منه إيطآليآ وجميع المنتخبآت , وإنجلترآ التي لم تظهر بشكل جيّد في مبآرآتين بقيآدة كآبيلّو لم تقدم مآكآن متوقع منهآ ( رغم العآده ) فالإنجليز وإن لم يحصلوآ على الكأس فإنهم يقدموآ المستوى المأمول منهم أمآم ( جمآهيرهم ) أمآ فرنسآ فهي ( كالأرملة العآجزة ) بدون زيدآن واعتقد أن هذه الجملة تكفي عن شروحآت كثيره لمآ يحصل في المنتخب الفرنسي من مشآكل وغيره ..!! أمآ البرآزيل بلد النجوم والسحرة والفن والمتعه الكرويه , تقدم الآن كرة تقليديه بدون طعم أو لون مع ( الحمآر دونقآ ) كمآ يُسمّونه البرآزيليون , عُرف عن المنتخب البرآزيلي وجود المهره والنجوم في جميع المرآكز , ولكن الآن يتقدّم هذه ( الحيوآنآت ) فآبيآنو في الهجوم , وتكآد عيني لآتُصدّق أن هذه هي البرآزيل وهذآ مستوآهآ ..!! أين المتعه البرآزيليه ؟
المنتخب الوحيد اللذي استطاع الحفآظ على شئ من إسمه هو ( ألمآنيآ ) التي منذ أن شآركت في كأس العآلم وهي تلعب بـ ( العقل والتكتيك ) قبل الأقدآم والسيقآن .
بالكآد تمرّ الأربع سنوآت حتى نرى نجماً يظهر في المونديآل , تتسآبق الأندية عليه , وتنشغل الصحآفة وأقلآم الكُتآب بالتطرق له , والآن مآهو الحآل ؟ الحآل هو مآ يلجأ إليه مخرجي المبآريآت بعرض صور الحسنآوآت من الجمآهير أثنآء المبآرآة , لعلّ في صورهنّ مآيُنسي جمآهير كرة القدم ذكرى مآرآدونآ ورونآلدو ورومآريو وبآتستوتآ وغيرهم من النجوم اللذين لآتسعهم صفحآت المنتدى ..!!